منذ فتره ليست بالقصيره يراودنى شعور مقيت ؛الا وهو عدم القدره على الكلام
واقصد بالكلام هنا :-الكلام الموضوعى المنطقى المنظم
لا أركز كثيرا فيما أقول او اسمع أو أقرء ,,والكتابة ايضا بما تحمله لنفسى من راحة وتخفيف عنى؛ أتذبذب فيها كثيرا
أسبح فى تهاويم فكريه مبتوره.,عقلى لا يكاد يصل الى بوابة الطريق الا وتلاشت يستدير ليبحث عن اخرى فتنقلب الى حائط أصم بلا مقبض
وبمحاولة كسولة منه للتفكير لسبب هذا الركود اهتدى الى تفسيرات قليله ساعدته مقولة- قرائتها قبل ذالك-
فى رواية لنجيب محفوظ
يقول فيها
"اذا تعددت الاهداف تلاشى الهدف"
أحقا هذا؟
لا أعلم .,فالكثير منا -ان لم يكن الكلُ- لديه أهداف عديده
والبعض منا من يعمل على تحقيقها كافة
اذا قد يكون ذالك فى وضع اولوية للاهداف
الاهم فالمهم
وعن هذه الجزئيه يتحدث بعض المختصين او دعنى اقول الدارسين لمجال التنميه الذاتيه
ان الشخص الذى يجلس مع نفسه كاتبا اهدافه بترقيمها يحقق اغلب اهدافه وبنسبة مئويه عاليه
لا اخفيكم سرا حاولت فعل هذا لكن دون جدوى لانى لا استطيع ان اجزم كلً الجزم اى من اهدافى له حق الاولويه
وان استطعت وضعه فأضع فى اعتبارى اولويات الاخرين ايضا
فقد اريد شيئا لنفسى لكن الاخرين ممن يهتمون لامورى يردون شيئا اخر لى
فاقف على عتبة الامرين
وتكون النتيجة تراجعا لكلا الامرين
والنتيجة الكبرى هى انى مازلت فى مكانى لم اتقدم خطوة للامام
او اتقدم خطوة واعود خطوة اخرى
نعم الان توصلت لما يورقنى
السكون والسكوت
واقصد بالكلام هنا :-الكلام الموضوعى المنطقى المنظم
لا أركز كثيرا فيما أقول او اسمع أو أقرء ,,والكتابة ايضا بما تحمله لنفسى من راحة وتخفيف عنى؛ أتذبذب فيها كثيرا
أسبح فى تهاويم فكريه مبتوره.,عقلى لا يكاد يصل الى بوابة الطريق الا وتلاشت يستدير ليبحث عن اخرى فتنقلب الى حائط أصم بلا مقبض
وبمحاولة كسولة منه للتفكير لسبب هذا الركود اهتدى الى تفسيرات قليله ساعدته مقولة- قرائتها قبل ذالك-
فى رواية لنجيب محفوظ
يقول فيها
"اذا تعددت الاهداف تلاشى الهدف"
أحقا هذا؟
لا أعلم .,فالكثير منا -ان لم يكن الكلُ- لديه أهداف عديده
والبعض منا من يعمل على تحقيقها كافة
اذا قد يكون ذالك فى وضع اولوية للاهداف
الاهم فالمهم
وعن هذه الجزئيه يتحدث بعض المختصين او دعنى اقول الدارسين لمجال التنميه الذاتيه
ان الشخص الذى يجلس مع نفسه كاتبا اهدافه بترقيمها يحقق اغلب اهدافه وبنسبة مئويه عاليه
لا اخفيكم سرا حاولت فعل هذا لكن دون جدوى لانى لا استطيع ان اجزم كلً الجزم اى من اهدافى له حق الاولويه
وان استطعت وضعه فأضع فى اعتبارى اولويات الاخرين ايضا
فقد اريد شيئا لنفسى لكن الاخرين ممن يهتمون لامورى يردون شيئا اخر لى
فاقف على عتبة الامرين
وتكون النتيجة تراجعا لكلا الامرين
والنتيجة الكبرى هى انى مازلت فى مكانى لم اتقدم خطوة للامام
او اتقدم خطوة واعود خطوة اخرى
نعم الان توصلت لما يورقنى
السكون والسكوت
وانتهت تلك الفضفضه
هناك ١٠ تعليقات:
الحقيقة يا رانيا المسألة مش سهلة أوي
لكن غالبا الانسان بيكون له هدف رئيسي واضح .. او بالكتير هدفين كبار .. و اي اهداف تانية بتكون فرعية او بتخدم في طريق الاهداف الرئيسية .. احيانا تبدو الاهداف غير واضحة او هلامية او متعارضة زي ما بتقولي .. البداية من اول السطر و التركيز هنا هو اهم شئ لتحديد الهدف الرئيسي و التأكيد عليه .. عشان الواحد يقف و يقول أنا عاوز كذا و هاعمل كذا بعد فترة حجمها كذا .. لكن اعتقد انك لمستي قلب المشكلة بنفسك يا رانيا : مفيش اولويات .. ما ينفعش صدقيني .. من غير اولويات هتتحول الحياة لشطحات غير متناسقة من التعبيرات و الانفعالات و الافعال القصيرة التي لن تنجح في اتمام انجاز واحد كامل و حقيقي .. ما يؤدي بالتالي لاحساسك بعدم التقدم و غرقك في دوامات متواصلة من التصورات المبتورة غير الواضحة عن خطط لم تكتمل و تتضح ابدا و انفعالات غير متناسقة عن امانيكي لنفسك و للاخرين .. لان مفيش تركييييز
بصراحة تصوري لطبيعةة المشكلة غير مكتمل لانك مش بتقولي كل حاجة في فضفضتك .. و انا اتصور دي المشكلة بجد خارج النت ايضا .. انتي مش بتفضفضي في الواقع كتير .. و لا بتتكلمي عن نفسك او عن طموحك زي ما بتتكلمي عن مشاكل او طموحات الآخرين .. صدقيني لازم تكوني صريحة و واضحة اكتر و بتتكلمي عن نفسك اكتر .. طبعا مش مجرد كلام لكن بالفعل ايضاانك تحققي رغبتك الحقيقية و تعلني بصراحة انها الاهم .. و من الآخر : يفترض أن ما يهم الآخرين هو أن تكوني سعيدة و مستقرة فيسعدهم هذا بدورهم .. لا ان تكوني سعيدة بطريقتهم .. حتي لو ضايقهم مؤقتا ايثارك لرؤيتك فسيتلاشي شعورهم تدريجيا عندما يرون سعادتك بنفسك و بانجازاتك .. صدقيني لا نتيجة من تارجحك بينك و بينهم سوي عذابا لن ينتهي بداخلك ثم حالة الركود التي ستلازمك الي ما شاء الله
اهتمي اكثر بنفسك و تكلمي عنها و عن رغباتها اكثر بكتييير .. و واجهي الجميع باهمية طموحك و رغباتك فوق اي شئ .. لكن مشكلتك حقا ستبقي فعلا في مواجهتك لنفسك أولا : بأنك الأهم
يوسف
سعيده حقا برورك الغالى هذا وتعليقك الرائع
لا املك الا ان اقول اصبت فى اغلب كلماتك
وحقا لا اعلم هل لدىّ عجز فى التعبير عنى فعلا
ام انى لى من الانانية حظ كبير فلا اهتم الا بى
غريب الا تعرف نفسك وان ترها من زاوية اخرى غير التى يرها الناس
تحياتى لك
أنتي اتعديتي مني ولا ايه
:)
لأ يا رانيا...اجمدي كده وبإذن الله ربنا يكرمك
تحياتي
فين الجديد
يحدث أحيانا أن يصرفنا الاهتمام بعمل عن ما إتمامه.. يحدث مثلا من فرط الاهتمام بإنهاء ورقة الإجابة في امتحان على نحو بالغ التمام أن نتأخر أو ننسى الكثير .. أو يملؤنا الخوف ألا نتمها في الموعد المطلوب ونصرف في هذا الخوف وقتا لو صرف في الكتابة كان أثمر ..
تعدد الأهداف أم تعدد الأعمال .. هنا تفريق لابد منه.. لأننا في الحياة لسنا شخصا واحدا كما يقول العقاد : ذو الوجه الواحد ميت وذو الوجهين منافق وذو الوجوه الكثير حي ..
ما أعنيه أننا جميعا لنا أهدافنا على المستوى الاجتماعي والعملي والتعبدي .. السير في أحدها منفريد اختصار مخل بالحياة ..
في العادة لا يكون هناك هدفين في طريق واحد .. هي في النهاية أعمال وما يميز الإنسان هو قدرته على اتمام الأعمال التي يريد حين يريد
أكتب هذا الرد في الطريق من اسكندرية الى المنصورة لذلك لن يكون مرتبا حاضر الفكرة .. انما هو ثرثرة لقطع الطريق ..
:)
اممم
كلنا نمر بهالحالات
بس اكيد هي فتره وتعدي :)
شارم
اززيك
اشكر مرورك واعتزر على تأخر ردى
وادينى نزلت بالجديد
تحياتى
محمد العدوى
اهلا بأولى زياراتك للمدونه
حقا الاصراف فى الاهتمام وايضا الخوف من الفشل من العوائق التى تجمد خطىاتنا فى هذه الحياه
عذرا على تأخرى فى الرد
وجميل ان تكتب تعليق كهذا وانت منشغل
تحياتى
اقصقوصه
نعم عزيزتى
صدقتى
وتمر الفتره وتجىء مره اخرى طالما استمرت الحياة
تحياتى لكٍ
شركة مكافحة حشرات بالدمام
شركة تسليك مجاري بالدمام
شركة المثالية للتنظيف
شركة المثالية لتنظيف المنازل
شركة المثالية لتنظيف المنازل بالدمام
شركة المثالية للتنظيف بالدمام
شركة تنظيف بالقطيف
شركة تنظيف منازل بالقطيف
إرسال تعليق